
إضافة هذا اللون تُحسّن الطاقة الإيجابية وتُضفي على البيئة إحساسًا بالراحة.
طريقة الماء والملح: انقع الملابس في ماء وملح لمدة ساعة، ثم اشطفها جيدًا.
اختيار اللون الأحمر في مساحات تتطلب إثارة وتحفيزًا، مثل صالات الرياضة أو غرف المعيشة، مع تجنبه في غرف النوم لتفادي التوتر.
لون الأخضر يعكس الطبيعة والحياة، وهو رمز للتوازن والسكينة. عندما ترتدي اللون الأخضر، ينبعث منك شعور بالانسجام والانفتاح على الطاقة الإيجابية للبيئة المحيطة بك.
يُرتبط بزيادة النشاط والحيوية، ويعزز الشعور بالقوة والشغف. يمكن استخدامه لتعزيز التفاؤل وزيادة الحيوية العامة.
قد أصبح الإنسان يفهم كيف يمكن استخدام هذا اللون في التجارة وكيف يساعده على التسويق، فمثلاً نرى شركات المنظفات تميل إلى استخدامه لتعبيره عن الماء وقوَّته، ويُستخدم في المشروبات لأنَّه يوحي بالانتعاش وفي أثاث المنزل ليعطي راحة للنظر والنفس، وفي ملابس الذكور ليدل على القوة، وبخلاف ذلك لا يُستخدم في الطعام لأنَّه لا يفتح الشهية نحو الطعام، وحتى في الوصفات التي تُستخدم لتخفيف الوزن يُنصَح باستخدام الأطباق الزرقاء لتقليل الشهية.
تلك الألوان تمثل تشكيلة مثالية لتحقيق بيئة تريح نفسية الإنسان وتُسهم في إيجاد أجواء هادئة ومريحة للحياة اليومية.
المزج بين الألوان الدافئة والباردة لتحقيق توازن بصري وطاقة متوازنة في البيئة المحيطة.
احرص على قراءة ما هو مكتوب على ملابسك. العبارات السلبية مثل التشاؤم والكراهية نور قد تدخل طاقتك في دائرة من الألم والحزن، مما يسبب لك مشاكل في حياتك. تخلص من أي ملابس تحتوي على كلمات أو عبارات سلبية.
باختصار، اللون الإيجابي يعكس لوحة من الألوان تحمل في طياتها قوة تحفيزية تلهم الإنسان للتفكير الإيجابي، وتدفعه نحو التغيير والإبداع في مسار حياته.
بينما تُعتبر الألوان الهادئة والناعمة، مثل الأخضر والأزرق والبنفسجي، مناسبة لتحفيز الاسترخاء والسكينة، وبالتالي تساهم في تعزيز الطاقة الإيجابية في المكان المحيط.
الأرجواني والرمادي: إنها تعكس الرقي والشكليات، طاقة الألوان في الملابس وهي مثالية للمناسبات الأنيقة.
يشير اللون البرتقالي إلى التشجيع والتفاؤل والثقة بالنفس، ويشع بالدفء والسعادة، ويجمع البرتقالي بين الطاقة الجسدية والتحفيز النفسي.
البنفسجي يضيف لمسة من الفخامة والرقي، ويستخدم بشكل خاص في غرف الاسترخاء والتأمل.